بوغمازات
عضو نشط
- التسجيل
- 15 مايو 2007
- المشاركات
- 2,416
عزلت محكمه الجنايات اليوم برئاسه المستشارحمود المطوع وامانه سر الاستاذ سيد مهدي مراقبة بالتنفيذ التابعه لوزارة العدل من وظيفتها وامتنعت عن عقابها وامرت بالزامها برد المبلغ المختلس مضاعفا وهو خمسه وسبعون الفا وذلك بعد ان وجهت لها النيابه العامه الاختلاس من اموال عامه تحت حوزتها كونها كانت من ضمن العاملين بوزارة العدل والتي استعان بهم بيت الزكاه بعد تبرع الشيخ سالم العلي ب100 مليون دينار للمواطنين الكويتين المعسرين.
ويتلخص الموضوع بانه قبل اشهر قامت هذه الموظفه وكونها عامله في نفس التبرع استولت لنفسهاوقامت باختلاسات من مكرمة الشيخ سالم العلي المقدمة للمواطنين الكويتيين الذين صدرت بحقهم أحكام قضائية نهائية وبلغت 100 مليون دينار كويتي. وأكدت المصادر أن المتهمه بالاختلاس هي مسؤولة في إحدى إدارات التنفيذ التابعة لوزارة العدل ومن ضمن الموظفين المختصين بتوزيع تلك المكرمة على مستحقيها من المواطنين، مؤكداً أن قيمة المبلغ الذي تم اختلاسه يقدر بحوالي 37.500 ألف دينار كويتي وذلك بعد ان اشتغلت المسؤولة المختصة بذلك. وأشار المصدر إلى أن المسؤولة صرفت ذلك المبلغ لوالدها وشقيقها المتوفيين منذ زمن بعيدعن طريق شيك من التبرع وصرف ذلك المبلغ لها بوكالة تبيح لها حق قبض المبالغ واستلام الشيكات، وأوضح المصدر أن الموظفة قدمت استقالتها بعد ذلك، وبعد أن أخذت ذلك المبلغ لبيت الزكاة وبالتحديد من تبرع الشيخ سالم العلي إلا أنها لم تفعل. وبعد تقديم استقالتها تم تحويلها وموظفتين معها للنيابة العامة بتهمة الاستيلاء على الأموال العالمة وأوضحت المصادر أن هناك أكثر من موظفة شملتهم تلك التهمة من إحدى إدرارت التنفيذ وهن من ضمن الموظفات العاملات التي أنتدبتهن وزارة العدل لمساعدة بيت الزكاة، وللعمل على توصيل الأموال التي شملها التبرع لمستحقيها والتي تعرضت لتلاعب وأوضح في المديونيات بعد أن اشتكى كثير من المطلوبين المهددين أنهم لم يستلموا أية مبالغ تذكر رغم مبلغ التبرع الكبير جداً.
ويتلخص الموضوع بانه قبل اشهر قامت هذه الموظفه وكونها عامله في نفس التبرع استولت لنفسهاوقامت باختلاسات من مكرمة الشيخ سالم العلي المقدمة للمواطنين الكويتيين الذين صدرت بحقهم أحكام قضائية نهائية وبلغت 100 مليون دينار كويتي. وأكدت المصادر أن المتهمه بالاختلاس هي مسؤولة في إحدى إدارات التنفيذ التابعة لوزارة العدل ومن ضمن الموظفين المختصين بتوزيع تلك المكرمة على مستحقيها من المواطنين، مؤكداً أن قيمة المبلغ الذي تم اختلاسه يقدر بحوالي 37.500 ألف دينار كويتي وذلك بعد ان اشتغلت المسؤولة المختصة بذلك. وأشار المصدر إلى أن المسؤولة صرفت ذلك المبلغ لوالدها وشقيقها المتوفيين منذ زمن بعيدعن طريق شيك من التبرع وصرف ذلك المبلغ لها بوكالة تبيح لها حق قبض المبالغ واستلام الشيكات، وأوضح المصدر أن الموظفة قدمت استقالتها بعد ذلك، وبعد أن أخذت ذلك المبلغ لبيت الزكاة وبالتحديد من تبرع الشيخ سالم العلي إلا أنها لم تفعل. وبعد تقديم استقالتها تم تحويلها وموظفتين معها للنيابة العامة بتهمة الاستيلاء على الأموال العالمة وأوضحت المصادر أن هناك أكثر من موظفة شملتهم تلك التهمة من إحدى إدرارت التنفيذ وهن من ضمن الموظفات العاملات التي أنتدبتهن وزارة العدل لمساعدة بيت الزكاة، وللعمل على توصيل الأموال التي شملها التبرع لمستحقيها والتي تعرضت لتلاعب وأوضح في المديونيات بعد أن اشتكى كثير من المطلوبين المهددين أنهم لم يستلموا أية مبالغ تذكر رغم مبلغ التبرع الكبير جداً.