(( الدنيا ))
خطتنا واهدافنا وافعالنا
في الدنيا مبنيه على مدى
وضوح رؤيتنا للأخرة.
((القبر))
إما حفرة من نار للكافر أو العاصي
< يعذب بها اصحاب الزنا واللواط
والنميمة وعاق الوالدين وأكل حقوق الناس
والنائم أو المشغول عن صلاته ..>
أو روضة للمؤمنين < وينجو من عذابه
الملتزم بأوامر الله , والمتعوذ من عذابه
والقارئ لسورة الملك و.....>
(( النفخ في الصور ))
هناك نفختين :1-نفخة الفزع:يتدمر
الكون كله .
2-نفخة البعث : يقول تعالى
ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم قيام
ينظرون الزمر86
(( البعث ))
يبعث الناس حفاة عراة خلقا
جديدا لا يموتون, يبعثون
على أعمالهم فالمحرم ملبيا والغافل
لاهيا كما قال الرسول: ( يبعث
كل عبد على ما مات عليه) رواه مسلم
(( الحشر ))
تشقق الأرض عن الخلائق
يوم القيامة , تبعثهم بعد
النفخة الثانية وتسوى أرض
المحشر فتكون كلها بارزه
لا جبال فيها ولا وديان وتكون
بيضاء عفراء ويتم حشر
الانس والجن والملائكة
وكل دواب الارض وطيورها .
(( الشفاعة))
يشفع الرسول الشفاعة
العظمى ليبدأ الحساب ثم
يشفع الشفاعة العامة
لإخراج المؤمنين من النار.
(( تطاير الصحف ))
الصحيفة الكتاب الذي كتب
فيه أعمالنا : المؤمن يستلمه
بيده اليمنى, والكافر يستلمه
بيده اليسرى ويده وراء ظهره .
(( الميزان))
توزن أعمال الخلق بميزان
حقيقي دقيق له كفتان دقيق تثقله
لا إله إلا الله وحسن الخلق والذكر و....,
ويتقاضى الناس بحسناتهم وسيئاتهم .
((الحوض))
يرد المؤمنون على الحوض
من شرب منه لا يظمأ بعده
ابدأ,ماؤها ابيض من اللبن
واحلى من العسل , وسيدنا محمد
هو الذي يسقى أمته...
(وقيل بعد الصراط).
(( امتحان المؤمن))
يوم يكشف عن ساق ويدعون
إلى السجود فلا يستطيعونالقلم 42
يطلب من أهل المحشر السجود
فالمؤمنين يسجدون والكافرون لا
يستطيعون السجود
(( الصراط))
قال رسول الله (لجهنم
جسر أدق من الشعر واحد
من السيف عليه كلاليب
وحسك يأخذون من شاء الله
والناس عليه كالطرف
وكالبرق وكالريح وكأجاويد
الخيل والركاب والملائكة
يقولون رب سلم رب سلم.
فناج مسلم ومخدوش مسلم
ومكور في النار على وجهه)
الإمام أحمد
(( النار ))
مكان يستقر فيه الكافرين
والمنافقين ويلبث فيه لسنوات
طويلة بعض المؤمنين الذين
اتكبوا المعاصي وقصروا في
حقوق الله في الدنيا .
وشرابهم: ماء حميم تأكل كل
شيء تحرق الجلود وتصب العظام.
طعامهم: الغسلين وهو ما سال من الجلود
وأجساد أهل النار من قيح وصديد.
طقسها: هواء السموم(رياح
حاره جدا) وظلها اليحموم
(قطع من الدخان)
أنواع العذاب:إنضاج الجلود
صهر وصب الحميم على الرأس
سحب الكفار على وجوههم-
تسويد الوجه-اندلاق الامعاء فيها
-يقيدون بالسلاسل أهون المعذبين:
أسفل قدميه جمرتان يغلي منها دماغه.
لباسهم :ملابس من نار
خطتنا واهدافنا وافعالنا
في الدنيا مبنيه على مدى
وضوح رؤيتنا للأخرة.
((القبر))
إما حفرة من نار للكافر أو العاصي
< يعذب بها اصحاب الزنا واللواط
والنميمة وعاق الوالدين وأكل حقوق الناس
والنائم أو المشغول عن صلاته ..>
أو روضة للمؤمنين < وينجو من عذابه
الملتزم بأوامر الله , والمتعوذ من عذابه
والقارئ لسورة الملك و.....>
(( النفخ في الصور ))
هناك نفختين :1-نفخة الفزع:يتدمر
الكون كله .
2-نفخة البعث : يقول تعالى
ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم قيام
ينظرون الزمر86
(( البعث ))
يبعث الناس حفاة عراة خلقا
جديدا لا يموتون, يبعثون
على أعمالهم فالمحرم ملبيا والغافل
لاهيا كما قال الرسول: ( يبعث
كل عبد على ما مات عليه) رواه مسلم
(( الحشر ))
تشقق الأرض عن الخلائق
يوم القيامة , تبعثهم بعد
النفخة الثانية وتسوى أرض
المحشر فتكون كلها بارزه
لا جبال فيها ولا وديان وتكون
بيضاء عفراء ويتم حشر
الانس والجن والملائكة
وكل دواب الارض وطيورها .
(( الشفاعة))
يشفع الرسول الشفاعة
العظمى ليبدأ الحساب ثم
يشفع الشفاعة العامة
لإخراج المؤمنين من النار.
(( تطاير الصحف ))
الصحيفة الكتاب الذي كتب
فيه أعمالنا : المؤمن يستلمه
بيده اليمنى, والكافر يستلمه
بيده اليسرى ويده وراء ظهره .
(( الميزان))
توزن أعمال الخلق بميزان
حقيقي دقيق له كفتان دقيق تثقله
لا إله إلا الله وحسن الخلق والذكر و....,
ويتقاضى الناس بحسناتهم وسيئاتهم .
((الحوض))
يرد المؤمنون على الحوض
من شرب منه لا يظمأ بعده
ابدأ,ماؤها ابيض من اللبن
واحلى من العسل , وسيدنا محمد
هو الذي يسقى أمته...
(وقيل بعد الصراط).
(( امتحان المؤمن))
يوم يكشف عن ساق ويدعون
إلى السجود فلا يستطيعونالقلم 42
يطلب من أهل المحشر السجود
فالمؤمنين يسجدون والكافرون لا
يستطيعون السجود
(( الصراط))
قال رسول الله (لجهنم
جسر أدق من الشعر واحد
من السيف عليه كلاليب
وحسك يأخذون من شاء الله
والناس عليه كالطرف
وكالبرق وكالريح وكأجاويد
الخيل والركاب والملائكة
يقولون رب سلم رب سلم.
فناج مسلم ومخدوش مسلم
ومكور في النار على وجهه)
الإمام أحمد
(( النار ))
مكان يستقر فيه الكافرين
والمنافقين ويلبث فيه لسنوات
طويلة بعض المؤمنين الذين
اتكبوا المعاصي وقصروا في
حقوق الله في الدنيا .
وشرابهم: ماء حميم تأكل كل
شيء تحرق الجلود وتصب العظام.
طعامهم: الغسلين وهو ما سال من الجلود
وأجساد أهل النار من قيح وصديد.
طقسها: هواء السموم(رياح
حاره جدا) وظلها اليحموم
(قطع من الدخان)
أنواع العذاب:إنضاج الجلود
صهر وصب الحميم على الرأس
سحب الكفار على وجوههم-
تسويد الوجه-اندلاق الامعاء فيها
-يقيدون بالسلاسل أهون المعذبين:
أسفل قدميه جمرتان يغلي منها دماغه.
لباسهم :ملابس من نار
((القنطرة))
قال النبي : [يخلص المؤمنون من
النار في فيحبسون على القنطرة
بين الجنه والنار فيقتص بعضهم من بعض
على مظالم كانت بينهم في الدنيا
حتى إذا هذبوا ونقوا اذن لهم في
الدخول الجنة, فوالذي نفس محمد بيده
لأحدهم أهدى بمنزله في الجنه منه
بمنزله كان في الدنيا]البخاري
((الجنة))
ابوابها : ثمانيه أبواب وعرضها
مسير الراكب السريع ثلاثة أيام
بناؤها : لبنه من فضة ولبنه من
ذهب وملاطها المسك , حصبائها اللؤلؤ
والياقوت وتربتها الزعفران .
طريقة البناء : من صلى في اليوم اثنى
عشرة ركعة بنى له بيت في الجنة.
درجاتها:فيها مائة درجة مابين كل درجتين
كما بين السماوات والأرض.
القمة:هي الفردوس التي تتفجر
منها أنهار الجنة وفوقها
عرش الرحمـــــــــن
أنهارها: نهر من عسل مصفى
نهر من لبن و نهر من خمر و نهر
من ماء, ونهر الكوثر.
أشجارها: فيها شجرة يسير الراكب في
ظلها مائة عام لا يقطعها.
خيامهم فيها خيمة مجوفة من اللؤلؤ
عرضها ستون ميلا.
أهل الجنة: جرد مرد مكحلين لا يفنى شبابهم
ولا تبلى ثيابهم لا يبولون ولا يتغوطون
ولا يتمخطون ولا يتفلون.
أدوات الزينة: أمشاط من ذهب أو رشحهم
المسك ومباخرهم من البخور.
نساء أهل الجنة: إن امرأة من نساء الجنة
طلعت إلى الأرض لأضاءت ما بينهما و
لملأت ما بينهما ريحا.
خدم أهل الجنة: ولدان مخلدون يقضون حوائج السادة.
أعظم النعم: الرؤية لوجه الله عز وجل
(وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة) القيامة
أسال الله العظيم ان يرزقكم
الجنه و يبعد عنكم النار والطريق
الذي يؤدي إليها
و شكرا...
قال النبي : [يخلص المؤمنون من
النار في فيحبسون على القنطرة
بين الجنه والنار فيقتص بعضهم من بعض
على مظالم كانت بينهم في الدنيا
حتى إذا هذبوا ونقوا اذن لهم في
الدخول الجنة, فوالذي نفس محمد بيده
لأحدهم أهدى بمنزله في الجنه منه
بمنزله كان في الدنيا]البخاري
((الجنة))
ابوابها : ثمانيه أبواب وعرضها
مسير الراكب السريع ثلاثة أيام
بناؤها : لبنه من فضة ولبنه من
ذهب وملاطها المسك , حصبائها اللؤلؤ
والياقوت وتربتها الزعفران .
طريقة البناء : من صلى في اليوم اثنى
عشرة ركعة بنى له بيت في الجنة.
درجاتها:فيها مائة درجة مابين كل درجتين
كما بين السماوات والأرض.
القمة:هي الفردوس التي تتفجر
منها أنهار الجنة وفوقها
عرش الرحمـــــــــن
أنهارها: نهر من عسل مصفى
نهر من لبن و نهر من خمر و نهر
من ماء, ونهر الكوثر.
أشجارها: فيها شجرة يسير الراكب في
ظلها مائة عام لا يقطعها.
خيامهم فيها خيمة مجوفة من اللؤلؤ
عرضها ستون ميلا.
أهل الجنة: جرد مرد مكحلين لا يفنى شبابهم
ولا تبلى ثيابهم لا يبولون ولا يتغوطون
ولا يتمخطون ولا يتفلون.
أدوات الزينة: أمشاط من ذهب أو رشحهم
المسك ومباخرهم من البخور.
نساء أهل الجنة: إن امرأة من نساء الجنة
طلعت إلى الأرض لأضاءت ما بينهما و
لملأت ما بينهما ريحا.
خدم أهل الجنة: ولدان مخلدون يقضون حوائج السادة.
أعظم النعم: الرؤية لوجه الله عز وجل
(وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة) القيامة
أسال الله العظيم ان يرزقكم
الجنه و يبعد عنكم النار والطريق
الذي يؤدي إليها
و شكرا...